طارق النهري يكشف أسباب عدم زواجه مجددًا: "كل واحدة نكدية"

طارق النهري يكشف أسباب عدم زواجه مجددًا: "كل واحدة نكدية"

كشف الفنان طارق النهري عن أسباب عدم زواجه حتى الآن، مشيرًا إلى أنه مر بعدد من التجارب العاطفية والزوجية التي لم تكلل بالنجاح.وقال النهري خلال لقائه في برنامج "القاهرة اليوم": "اتجوزت كتير وكل واحدة نكدية"، لافتًا إلى أن أفضل زيجاته كانت الأخيرة، والتي أثمرت عن ابنته التي يعتبرها "أحلى حاجة في حياته".أفضل زيجاته وعلاقته بطليقتهأوضح طارق النهري أن زواجه الأخير، الذي أنجب خلاله ابنته، كان الأفضل بين تجاربه الزوجية، مشيرًا إلى أنه شعر وكأنه امتلك الدنيا بعد ولادتها.

وأضاف: "لما انفصلنا كنا على علاقة كويسة وما زلنا"، مؤكدًا أنه لا يزال يحتفظ بعلاقة جيدة مع طليقته ووالدة ابنته.لا نية للزواج مرة أخرىوعلى صعيد آخر، أكد النهري أنه لا يفكر في الزواج مرة أخرى، حيث اكتفى بالتجارب السابقة، مشددًا على أنه يفضل التركيز على حياته الحالية بدلاً من خوض تجربة زواج جديدة. طارق النهريأعمال طارق النهري في رمضان 2025يشار إلى أن الفنان طارق النهري، يشارك في موسم دراما رمضان بأكثر من عمل وهم مسلسل سيد الناس، إش إش، المداح، ظلم المصطبة.أحداث مسلسل “سيد الناس”تدور أحداث المسلسل حول شخصية "الجارحي"، التي يجسدها الفنان عمرو سعد، حيث يتوفى والده تاركًا له ثروة مالية ضخمة، ما يؤدي إلى تغيرات جذرية في حياته ويضعه في مواجهات مع العديد من الشخصيات والمواقف التي تشكل محور الأحداث الدرامية.أبطال مسلسل سيد الناسشارك في بطولة المسلسل نخبة من نجوم الفن، من بينهم: (أحمد فهيم - أحمد رزق - رنا رئيس - إلهام شاهين - ملك أحمد زاهر - ريم مصطفى - إنجي المقدم - جوري بكر - طارق النهري - نشوى مصطفى - ياسين السقا - خالد الصاوي - منة فضالي - محمود قابيل - ساندي علي).قصة مسلسل "إش إش"والعمل الثاني لـ طارق النهري، هو مسسل إش إش، والذي تدور أحداثه حول شخصية "إش إش"، التي تقدمها مي عمر، وهي راقصة في الأفراح الشعبية، تواجه استغلال عائلتها لها، ما يضعها في سلسلة من الأزمات والصراعات.تجد "إش إش" نفسها في مفترق طرق، حيث تضطر لاتخاذ قرارات مصيرية قد تقلب حياتها رأسًا على عقب، مما يضيف عنصر التشويق والإثارة للعمل.

لمتابعة التفاصيل الكاملة حول طارق النهري يكشف أسباب عدم زواجه مجددًا: "كل واحدة نكدية"، يمكن الرجوع إلى موقع تليجراف مصر عبر رابط الخبر الموجود أسفل النص، وذلك حرصًا على وصول القارئ للمصدر الأصلي.