هل يمكن للشيطان أن يؤذيني؟.. مادلين طبر تكشف تعرضها لحادث أليم

هل يمكن للشيطان أن يؤذيني؟.. مادلين طبر تكشف تعرضها لحادث أليم

كشفت الفنانة مادلين طبر تعرضها لحادث أليم، خلال مراسم قداس منتصف الليل بالكاتدرائية.حادث مؤلمونشرت مادلين طبر صورة لقدمها المصابة عبر حسابها على منصة “إنستجرام” وعلقت عليها: “أنا من فريق الله وأحبه جدًا.. هل يمكن للشيطان بكل حقده وغروره وشروره أن يؤذيني في قلب كاتدرائية خلال قداس منتصف الليل؟”.وأوضحت طبر: "لقد تعرضت لحادث مؤلم عند التواء رجلي واصطدمت بقاطع حديد أرضي، أتذكر قول المسيح عليه السلام "أبواب الجحيم لن تقوى عليها" (متى 16: 18)، هل هذا يعني أن الأرض تحتوي على أبواب متعددة للجحيم؟".

أحدث أعمال مادلين طبرويشار إلى أن أحدث أعمال الفنانة مادلين طبر كان مسلسل أسود باهت الذي سبق عرضه في الموسم الرمضاني 2025 على قناة النهار وقدمت به حكاية مكونة من 5 حلقات تحت عنوان “وصمة عار”، حيث دارت الحكاية حول جريمة قتل تتهم فيها ابنتها وتبدأ التحريات بالكشف عن القاتل في الحلقة الأخيرة.حكاية وصمة عارالحكاية من تأليف كريم سرور، وإخراج ممدوح زكي، ويشارك في بطولتها عدد من النجوم، منهم نسرين طافش، محمد لطفي، وحسني شتا، وإبراهيم السمان، وبسنت حاتم.دور مادلين طبرجسدت مادلين طبر شخصية “روقة”، سيدة الأعمال المالكة لمركز تجميل في الإسكندرية، وهي والدة كل من نسرين طافش وحسني شتا، وتتميز شخصيتها بتعقيدها، حيث تجمع بين الظهور الخارجي للمرأة القوية والرقيقة، وفي ذات الوقت تخفي جانبًا مظلمًا مفاجئًا.قصة مسلسل إسود باهتيُقدم المسلسل 3 حكايات منفصلة، حيث تحتوي كل حكاية على 5 حلقات، وتدور أحداثها حول جريمة غامضة تحتاج إلى حل، وتبدأ معها سلسلة من التحقيقات التي تكشف عن أسرار وتفاصيل غامضة وصادمة، وعلاقات إنسانية متشابكة.حكايات مسلسل إسود باهتالحكاية الأولى من مسلسل أسود باهت تندرج تحت عنوان “وصمة عار” وهى من إخراج ممدوح زكي، ومن تأليف كريم سرور.أما الحكاية الثانية تحت عنوان “شغف” من إخراج ممدوح زكي أيضًا، لكنها من تأليف أحمد صبحي، بينما الحكاية الثالثة ستكون باسم “دقيقة إلا ربع” من إخراج ممدوح زكي، ومن تأليف كل من إسلام شتا وعلا الزرقاني. 

لمتابعة التفاصيل الكاملة حول هل يمكن للشيطان أن يؤذيني؟.. مادلين طبر تكشف تعرضها لحادث أليم، يمكن الرجوع إلى موقع تليجراف مصر عبر رابط الخبر الموجود أسفل النص، وذلك حرصًا على وصول القارئ للمصدر الأصلي.