بالتزامن مع نقاشات الإيجار القديم.. عمرو أديب: "كنا ساكنين بـ55 جنيه"
بالتزامن مع مناقشات مشروع تعديلات قانون “الإيجار القديم” حاليًا، تحدّث الإعلامي عمرو أديب، عن تفاصيل في حياته الشخصية والمنزل الذي كان يعيش فيه مع والده وشقيقه الأصغر.منزل عمرو أديبونشر عمرو أديب صورة قديمة له برفقة والده وشقيقه الأصغر “عادل” عبر حسابه على منصة “إكس” معلقًا عليها: “مع والدي الكاتب الكبير عبدالحي أديب وأخي الصغير (المنتج) عادل أديب في بيتنا في وسط البلد، كنا نسكن في أفخم شارع فيكي يا مصر (شارع شريف).. إيجار الشقة كان 55 جنيهًا مصريًا وهذا كان رقم كبير لأي شقة، لكن والدي كان يفضل أن يسكن في عمارة الفنانين، حيث أكبر مكاتب الإنتاج مثل فريد شوقي ومحمود المليجي".عبدالحي أديب متوسطًا نجليه عادل وعمرووتابع: “كنا في أهم مدرسة في البلد (فيكتوريا كوليدج)، مصاريفنا إحنا التلاتة كانت 250 جنيه في السنة، بس كان أهم حاجة بالنسبة لينا قدام صحابنا إحنا ساكنين فين في وسط البلد في أهم عمارة.. السكن كان وضع اجتماعي، وكنا جنب كل حاجة، كل السينمات.. كل المطاعم.. كل المكتبات”.مع والدي الكاتب الكبير عبد الحى اديب واخى الصغير عادل فى بيتنا فى وسط البلد . كنا نسكن فى افخم شارع فىكى يا مصر ، شارع شريف ، ايجار الشقه كان ٥٥ جنيها مصريا وهذا كان رقم كبير لاي شقه ولكن والدى كان حابب انه يسكن فى عماره الفنانين حيث اكبر مكاتب الانتاج مثل فريد شوقى ومحمود… pic.twitter.com/DERnvnDZwb— Amr Adib (@Amradib) May 6, 2025 السكن مش مجرد حيطانواختتم عمرو أديب حديثه: “كان ممكن ننقل في أي شقة أكبر وأرخص، لكن المكان مهم.. السكن مش مجرد حيطان أو بيبان.. السكن هوية وشخصية”.برنامج الحكايةيشار إلى أن الإعلامي عمرو أديب يقدم برنامج “الحكاية” عبر قناة mbc مصر في أيام السبت والأحد والإثنين والجمعة من كل أسبوع في تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة، ويتكوّن البرنامج من مجموعة من الفقرات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والفنية.موعد بداية برنامج الحكايةوبدأ عمرو أديب تقديم البرنامج منذ سنوات وبالتحديد يوم 15 سبتمبر عام 2018 حتى الآن، كما تجاوز عدد المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي نحو 1.3 مليون مُتابع.
لمتابعة التفاصيل الكاملة حول بالتزامن مع نقاشات الإيجار القديم.. عمرو أديب: "كنا ساكنين بـ55 جنيه"، يمكن الرجوع إلى موقع تليجراف مصر عبر رابط الخبر الموجود أسفل النص، وذلك حرصًا على وصول القارئ للمصدر الأصلي.