ماتت في الطائرة.. الموت يباغت مسنة إندونيسية أرادت الحج

ماتت في الطائرة.. الموت يباغت مسنة إندونيسية أرادت الحج

ضجت مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، بنبأ وفاة سيدة إندونيسية على متن الخطوط الجوية الإندونسية، خلال رحلتها لأراضي السعودية لأداء فريضة الحج، ما أثار موجة واسعة من الحزن والتعاطف.وفاة حاجة إندونيسية خلال رحلتها للمدينة المنورةفيديو قصير نشر على منصة إكس عبارة عن 19 ثانية، حمل حالة من الحزن والتأثر الشديدين البادين على أوجه ركاب الطائرة والمضيفين، نقل الحالة العامة للطائرة بعد خبر وفاة السيدة، والتي لم يتم ذكر اسمها ولا حتى عمرها، ولا أي بيانات أخرى متعلقة بها.توفت حاجة إندونيسية على رحلتها للمدينة المنورة لأداء مناسك الحج ،على متن طائرة مستأجرة للخطوط السعودية SV5323 ، المتجهة من مطار جواندا إلى المدينة المنورة. ( رحمها الله وتقبلها من الشهداء ) pic.twitter.com/yHo9kOgzLJMay 8, 2025 فيما كانت الطائرة تقل حجاجًا من الفوج الإندونيسي، وكانت السيدة من بينهم، لتتفاجأ المجموعة بوفاة السيدة قبل لحظات قليلة من الوصول إلى وجهتهم، ليتم تحريك جثمانها ووضعها بأرضية الطائرة، مع تغطية جثتها برداء أخضر اللون.فيما أعلن الطاقم في مكبرات الطائرة، وفاة السيدة، وتشغيل آيات من القرآن الكريم صدقة على روحها.ووفقًا لمصادر رسمية سعودية، فقد أبلغت الطائرة عن حالة السيدة للسلطات في المدينة المنورة، وتم نقل جثمان الفقيدة إلى مقابر البقيع، وعلم من التحقيقات الأولية أنها سيدة مسنة.موجة من الحزن تجتاح منصات التواصل بسبب وفاة حاجة اندونيسيةخيمت حالة من الحزن والتعاطف مع السيدة الإندونيسية بين رواد منصة إكس، فدون أحد المتابعين: "الله يرحمها، ليت أحد من عندنا يحج عنها، تلقونها حجة العمر، ولا لحقت تشوف بيت الله".وشيد آخر بالاستعدادات الصحية للطواقم الاندونيسية على الخطوط الجوية، فكتب: "كنت مسافر على متن الخطوط الاندونيسية، ولما نزلت من الطائرة اتفاجأت عائلة بمشكلة صحية ألمت بوالدهم الكبير في السن، ولكن الطاقم والداكترة ما قصروا".تعليقات الجمهوروعلق عثمان الحسن على خبر وفاة السيدة بالبقيع قائلًا: "معلومة لا يتم دفن المعتمرين والحجاج والزوار في مقابر البقيع".تعليقات الجمهور

لمتابعة التفاصيل الكاملة حول ماتت في الطائرة.. الموت يباغت مسنة إندونيسية أرادت الحج، يمكن الرجوع إلى موقع تليجراف مصر عبر رابط الخبر الموجود أسفل النص، وذلك حرصًا على وصول القارئ للمصدر الأصلي.