كريم الحسيني: "بدأت مع الزعيم وأنا بعمر 4 سنوات.. وله تأثير باقٍ لأجيال"

كريم الحسيني: "بدأت مع الزعيم وأنا بعمر 4 سنوات.. وله تأثير باقٍ لأجيال"

عبّر الفنان كريم الحسيني عن امتنانه العميق للفنان الكبير عادل إمام، مشيرًا إلى أن بدايته الفنية كانت برفقته منذ أن كان طفلًا لم يتجاوز الرابعة من عمره، كما حرص على تهنئته بمناسبة عيد ميلاده الـ85، متمنيًا له دوام الصحة والسعادة.بدايتي مع الزعيمقال الحسيني في تصريحات خاصة لـ"تليجراف مصر": "الزعيم عادل إمام هو أول فنان اشتغلت معاه في حياتي، وكان عمري وقتها 4 سنوات، وشاركت معه في فيلم المولد. بعدها شاركت في فيلم اللعب مع الكبار، وهو ثاني عمل يجمعني به، وكان من تأليف وحيد حامد وإخراج شريف عرفة".عادل إمام وكريم الحسينيوأضاف: "في عمر 6 سنوات، شاركت أيضًا في فيلم شمس الزناتي، وهذه كانت أول ثلاث تجارب فنية في حياتي، وكلها مع الزعيم، وده شيء عظيم جدًا... لأن اللي بيشتغل مع الكبار بيكون محظوظ برزق كبير".إلهام شاهين توجه رسالة لـ "عادل إمام" في عيد ميلادهعادل إمام في السينما "مالوش شريك" (بروفايل)فرصة لا تُنسى وتأثير مستمروتابع كريم الحسيني: "بشكل شخصي، بحس إن ربنا منحني فرصة كبيرة جدًا إني أشتغل مع قامات فنية عظيمة، وعلى رأسهم الزعيم عادل إمام. هو مش بس أثر فيّ، لكن أثر في أجيال كتير قبلي وبعدي... الزعيم ظل متربعًا على عرش الفن لأكتر من 50 سنة، ولسه تأثيره باقي".رسالة حب في عيد الميلادووجّه الحسيني رسالة تهنئة مؤثرة لعادل إمام بمناسبة عيد ميلاده، قائلًا: "كل سنة وهو طيب وبألف خير، وربنا يديله الصحة ويبارك له... على قد ما أمتعنا، وعلى قد ما أثر في الحركة الفنية. هو مش بس فنان عظيم، لكن كمان مربي فاضل وربّى أولاده كويس... وأنا بقول له من قلبي: بحبك جدًا".اعتزال ثم عودةوكان كريم الحسيني قد أعلن اعتزاله التمثيل في 22 سبتمبر الماضي، مبررًا قراره بقلة الفرص المتاحة له رغم محاولاته المستمرة للعودة، والتي باءت بالفشل.لكن في اليوم التالي، تراجع عن القرار بعد مكالمة هاتفية من الفنان القدير محمد صبحي، الذي دعمه وأقنعه بالعدول عن الاعتزال. وبالفعل، عاد وشارك في مسلسل "وش السعد" الذي عُرض خلال موسم رمضان 2025.

لمتابعة التفاصيل الكاملة حول كريم الحسيني: "بدأت مع الزعيم وأنا بعمر 4 سنوات.. وله تأثير باقٍ لأجيال"، يمكن الرجوع إلى موقع تليجراف مصر عبر رابط الخبر الموجود أسفل النص، وذلك حرصًا على وصول القارئ للمصدر الأصلي.