هالة صدقي تستمتع بزيارتها الأولى لبرشلونة وتثني على جمال معمارها المميز

عبرت الفنانة هالة صدقي عن سعادتها بزيارتها الأولى إلى مدينة برشلونة الإسبانية، مشيدة بجمال الطراز لمعماري التي تنفرد به اسبانيا.

وعلقت هالة صدقي عبر حسابها الرسمي

على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات الانستجرام: "

أول مرة في برشلونة وسعيدة جدًا بالشكل المعماري هناك، مختلف جدًا عن أوروبا كلها تقريبًا، الكاتدرائية دي بدأت ككنيسة صغيرة سنة 1828، ولسه متوقعين يخلصوها سنة 2026".

وأضافت: ذكرى وفاة من قام بتصميمها وهو الفنان "غاودي"، والبناء مزيج من الفن القوطي والخطوط المنحنية في الآرت نوفو، تحفة فنية اسمها ساغرادا فاميليا.. ثقافة الشعوب متعة".

وفي سياق آخر، شاركت الفنانة هالة صدقي جمهورها رسالة فكاهية في مسلسل "عفاريت عدلي علام" عبر حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات الانستجرام.

وكتبت عبر حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات الانستجرام: "حد بلغني ان في حد بيقول عليه وحشه، صحيح راعوا مشاعري يا ولاد هو أنا كده وحشه صبمسائكم كله صحه وضحك وانتصار وخير"

جدير بالذكر، أعربت الفنانة هالة صدقي عن فخرها وسعادتها الكبيرة بحضور حفل النجم عمرو دياب، الذي أحياه مؤخرًا في الساحل الشمالي، ووصفت مسيرته الفنية بأنها "رحلة طويلة من التعب والسهر والتجديد المستمر".

ونشرت هالة مقطع فيديو من أجواء الحفل عبر حسابها الرسمي على موقع "إنستجرام"، وعلّقت عليه قائلة: "وحفلة جديدة وأول حفلات الساحل للنجم عمرو دياب.. رحلة كلها جهد وتضحية وتجديد مستمر النجاح في بعض الأحيان ممكن يكون سهل، لكن الاستمرار هو التحدي الحقيقي.. أغاني عمرو دياب هي كل الذكريات.. برافو عمرو."

الحفل، الذي أقيم مساء الجمعة، شهد حضورًا جماهيريًا ضخمًا، وتفاعل الآلاف مع أغنيات الهضبة التي تنوّعت بين القديم والجديد. لكن اللحظة الأبرز كانت عندما صعد نجلاه "جنا" و"عبدالله" إلى المسرح في ظهور نادر، وشاركا والدهما الغناء وسط أجواء حماسية.

وقدّمت جنا دياب واحدة من أبرز لحظات الحفل، حيث غنّت مع والدها أغنية "خطفوني" من ألبومه الجديد، وأبهرت الجمهور بثقتها على المسرح وأدائها المتناغم بين العربية والإنجليزية.

لمتابعة التفاصيل الكاملة حول هالة صدقي تستمتع بزيارتها الأولى لبرشلونة وتثني على جمال معمارها المميز، يمكن الرجوع إلى موقع مصر تايمز عبر رابط الخبر الموجود أسفل النص، وذلك حرصًا على وصول القارئ للمصدر الأصلي.