دنيا سمير غانم تعود للسينما بفيلم "روكي الغلابة" في عرض خاص غدًا

تستعد الفنانة دنيا سمير غانم لعرض فيلمها "روكي الغلابة" بعد غياب دام لعدة سنوات عن السينما، وذلك غدا الأربعاء 30 يوليو، في إحدى دور العرض السينمائية.
أحداث فيلم "روكي الغلابة"
فيلم "روكي الغلابة" تدور أحداثه حول فتاة من بيئة ريفية بسيطة، تدخل عالم الملاكمة وتجد نفسها مكلفة بحراسة أحد الأطباء الذين يتعرضون للمخاطر. يُجسد شخصية الطبيب محمد ممدوح، بينما تقابل الفتاة العديد من المواقف والمفارقات الكوميدية، كما تنشأ قصة حب بين شخصيتها والدكتور. الفيلم يمزج بين الكوميديا والدراما في قالب جديد.
بوسترات دعائية تُبرز أبطال الفيلم
تُظهر البوسترات الدعائية الخاصة بالفيلم أبطال العمل بطريقة لافتة، وتتنافس دنيا سمير غانم مع ابنتها كايلا رامى رضوان في جذب انتباه الجمهور.
حيث لفتت كايلا الأنظار في البوستر الدعائي الفردي الذي يظهرها في دور صغير، وهو أمر يضيف للفيلم بعدًا خاصًا. هذا إلى جانب مشاركة شقيقتها إيمى سمير غانم في ظهور شرفي لدعم شقيقتها دنيا، وكذلك ظهور أحمد الفيشاوي كضيف شرف في شخصية مخترع، إضافة إلى مشاركة أوس أوس كضيف شرف آخر.
مشاركة النجوم في "روكي الغلابة"
فيلم "روكي الغلابة" يضم مجموعة من النجوم البارزين في السينما، بما في ذلك:
دنيا سمير غانم، محمد ممدوح، محمد ثروت، بيومي فؤاد، أحمد طلعت، محمد رضوان، الطفلة كايلا رامى رضوان، ضيوف الشرف: إيمي سمير غانم، أحمد الفيشاوي، أوس أوس، و أحمد سعد.
الفيلم من تأليف كريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي، ومن إنتاج محمد أحمد السبكي.
تفاصيل فيلم "روكي الغلابة"
يعتبر "روكي الغلابة" ثاني بطولات دنيا سمير غانم في عالم السينما بعد فيلمها "تسليم أهالي" في عام 2021. ويتوقع أن يشهد الفيلم إقبالًا كبيرًا في دور السينما، خاصة في موسم الصيف 2025، لما يتمتع به من مزيج مميز بين الكوميديا والدراما مع أداء قوي من جميع الأبطال المشاركين.
آخر أعمال دنيا سمير غانم
كان آخر أعمال دنيا سمير غانم في الدراما مسلسل "عايشة الدور"، الذي شاركت في بطولته إلى جانب نور محمود، رحاب الجمل، و أميرة أديب، وتم إنتاجه تحت إشراف محمد أحمد السبكي، بينما كان من تأليف كريم يوسف و أحمد الجندي، وإخراج أحمد الجندي.
لمتابعة التفاصيل الكاملة حول دنيا سمير غانم تعود للسينما بفيلم "روكي الغلابة" في عرض خاص غدًا، يمكن الرجوع إلى موقع مصر تايمز عبر رابط الخبر الموجود أسفل النص، وذلك حرصًا على وصول القارئ للمصدر الأصلي.