27 عامًا على نجاح "صعيدي في الجامعة الأمريكية" وتأثيره في السينما المصرية

في عام 1998، أحدث فيلم "
صعيدي في الجامعة الأمريكية
"، ضجة كبيرة عند عرضه للمرة الأولى، ليأتي كأحد أفضل أفلام السينما المصرية على الإطلاق بحسب رأي النقاد والجمهور.
ويعتبر "صعيدي في الجامعة الأمريكية"، باكورة الأفلام الشبابية، التي سطرت سطرًا جديدًا في خريطة السينما المصرية، وغيرت من شكل السينما وهو ما ساهم في ظهور جيًلا جديدًا من الفنانين.
وعُرض فيلم "صعيدي في الجامعة الأمريكية" للمرة الأولى في الثالث من أغسطس عام 1998، بإنتاج شركة "العدل جروب"، للمخرج سعيد حامد والكاتب مدحت العدل.
وشارك في بطولة الفيلم، مجموعة كبيرة من الأبطال، أبرزهم
محمد هنيدي
في دور
خلف الدهشوري
، وأحمد السقا "علي"، وطارق لطفي "حسين"، ومنى زكي "سيادة"، وهاني رمزي "سراج"، وغادة عادل "عبلة"، وفتحي عبد الوهاب "أحمد، وأميرة فتحي "زوجة حسين"، بالإضافة للعديد من الفنانين.
وضم فيلم "صعيدي في الجامعة الأمريكية"، أيضًا، مجموعة من الأغنيات المميزة التي ظهرت وسط الأحداث، وقُدمت بصوت مجموعة من أبطاله.
كاجولوه
أحد أبرز أغنيات الفيلم، وقدمها الثلاثي محمد هنيدي و
أحمد السقا
وطارق لطفي، بينما كان يحاول "خلف الدهشوري خلف" ابتياع بعض الملابس الجديدة ليواكب زملائه في الجامعة الأمريكية.
شوكولاتة
عرف "خلف الدهشوري" بائعة الهوى الفتاة النوبية "ستورة" في ليلة حمراء لم يكن على علم بتفاصيلها، واستمرت علاقتهما وتعرف من خلالها على "ستونة" صاحبة مركز الحنة.
جو إليه
ويلك ويلك
ولا بنخاف
رقصونا
لمتابعة التفاصيل الكاملة حول 27 عامًا على نجاح "صعيدي في الجامعة الأمريكية" وتأثيره في السينما المصرية، يمكن الرجوع إلى موقع تليجراف مصر عبر رابط الخبر الموجود أسفل النص، وذلك حرصًا على وصول القارئ للمصدر الأصلي.