فيلم درويش يجمع الأكشن والكوميديا في الأربعينيات ويصل دور العرض في أغسطس

تستعد دور العرض المصرية لاستقبال فيلم "درويش" ابتداءً من 13 أغسطس 2025، قبل أن يتم إطلاقه في جميع صالات السينما بالدول العربية يوم 28 أغسطس. الفيلم من بطولة عمرو يوسف ودينا الشربيني، وتأليف وسام صبري، وإخراج وليد الحلفاوي، وقد أنهى فريق العمل المراحل النهائية من المونتاج والمكساج استعدادًا لعرضه.

دينا الشربيني تخوض تجربة مختلفة في فيلم يجمع الضحك بالتشويق

تظهر النجمة دينا الشربيني بدور جديد بعيد عن أدوارها المعتادة، حيث تقدم شخصية ضمن إطار يجمع بين الأكشن والكوميديا والتشويق، وتدور أحداث الفيلم في فترة الأربعينيات، ما يضفي عليه طابعًا بصريًا وزمنيًا مميزًا، وسط أجواء سينمائية غير تقليدية.

درويش: المحتال الذي صار بطلًا

يروي الفيلم قصة "درويش"، وهو محتال ذكي يُجبر على دخول مغامرات متلاحقة تقلب مسار حياته رأسًا على عقب. ومع تصاعد الأحداث، يتحول من شخص انتهازي إلى بطل غير مألوف، في قالب يمزج بين الكوميديا السوداء والمواقف .

الحملة الترويجية ترفع سقف التوقعات

أشعلت الشركة المنتجة مواقع التواصل الاجتماعي بنشرها ملصقات دعائية للفيلم ظهر فيها أبطاله: عمرو يوسف، دينا الشربيني، تارا عماد، مصطفى غريب، إلى جانب بوستر جماعي نال إعجاب المتابعين، مما رفع من حدة الترقب للفيلم قبل إطلاقه رسميًا.

أجواء الأربعينيات تعود بروح عصرية

يمتاز الفيلم بأجوائه الفريدة التي تعيد المشاهد إلى حقبة الأربعينيات، حيث تم التصوير في مواقع تاريخية حقيقية، مع استخدام أحدث تقنيات الإضاءة والتصوير التي تمنح الفيلم طابعًا بصريًا خاصًا يعكس زمنه دون أن يُفقده الحداثة.

تكرار التعاون الناجح بين 

دينا الشربيني ووسام صبري

يُعد "درويش" ثاني تعاون يجمع بين دينا الشربيني والمؤلف وسام صبري بعد فيلم "شقو" عام 2024، مما يعكس التناغم الفني بينهما ويعزز فرص تكرار النجاح في عمل مختلف المحتوى والأسلوب.

فريق عمل متنوع يثري التجربة السينمائية

يضم الفيلم مجموعة من الفنانين البارزين، منهم:محمد شاهين، تارا عماد، مصطفى غريب، خالد كمال، وآخرون، ليقدموا مزيجًا متنوعًا من الشخصيات التي تعكس ثراء الفيلم ما بين الأكشن، المواقف الطريفة، والتطورات الدرامية.

لمتابعة التفاصيل الكاملة حول فيلم درويش يجمع الأكشن والكوميديا في الأربعينيات ويصل دور العرض في أغسطس، يمكن الرجوع إلى موقع مصر تايمز عبر رابط الخبر الموجود أسفل النص، وذلك حرصًا على وصول القارئ للمصدر الأصلي.