كيكة إسفنجية سهلة التحضير بالخلاط في دقائق

طريقة عمل الكيكة الإسفنجية بالخلاط.. تعد الكيكة الإسفنجية من أكثر أنواع الكيك شهرة في العالم، نظرا لقوامها الهش وطعمها الخفيف الذي يجعلها مثالية للتقديم في المناسبات المختلفة أو كتحلية بسيطة مع كوب من الشاي أو القهوة. 

طريقة عمل الكيكة الإسفنجية بالخلاط

ورغم أن البعض يعتقد أن تحضيرها يحتاج إلى خطوات معقدة ومهارات خاصة، فإن استخدام الخلاط الكهربائي يجعل العملية أسرع وأسهل دون التأثير على جودة النتيجة النهائية.

مكونات عمل الكيكة الإسفنجية بالخلاط

ولتحضير كيكة إسفنجية ناجحة باستخدام الخلاط، ستحتاجين إلى:

4 بيضات.

كوب من السكر الأبيض الناعم.

كوب من الدقيق الأبيض المنخول.

ملعقة صغيرة من البيكنج بودر.

نصف كوب من الحليب السائل.

نصف كوب من الزيت النباتي.

ملعقة صغيرة من الفانيليا السائلة أو البودر.

رشة ملح صغيرة.

تعد الكيكة الإسفنجية من أكثر أنواع الكيك شهرة في العالم

خطوات تحضير الكيكة الإسفنجية بالخلاط

سخني الفرن مسبقا على درجة حرارة 180 مئوية، وادهني قالب الكيك بالزيت ورشي عليه قليلا من الدقيق أو ضعي ورق زبدة لتجنب الالتصاق.

ضعي البيض، والسكر، والفانيليا، والزيت، في الخلاط ثم شغلي الخلاط حتى تحصلي على خليط متجانس وفاتح اللون.

ثم أضيفي الحليب إلى الخليط في الخلاط واستمري في الخلط لمدة دقيقة واحدة.

وفي وعاء منفصل، انخلي الدقيق مع البيكنج بودر ورشة الملح، ثم أضيفي المزيج الجاف تدريجيا إلى الخلاط مع الاستمرار في الخلط على سرعة منخفضة حتى يمتزج تماما، مع الحرص على عدم الخلط الزائد حتى لا تفقد الكيكة قوامها الإسفنجي.

ثم اسكبي الخليط في القالب المجهز، ثم ضعيه في الفرن لمدة تتراوح بين 25 و30 دقيقة، أو حتى يصبح لون الكيكة ذهبيا ويخرج عود خشبي نظيف عند اختباره في المنتصف.

ثم اتركي الكيكة لتبرد داخل القالب لمدة 10 دقائق قبل إخراجها، ثم انقليها إلى طبق التقديم ويمكن تزيينها بالسكر البودر، الكريمة، أو الفواكه حسب الرغبة.

نصائح لنجاح الكيكة الإسفنجية بالخلاط

تأكدي من أن جميع المكونات بدرجة حرارة الغرفة قبل البدء.

تجنبي فتح الفرن قبل مرور 20 دقيقة من الخبز حتى لا تهبط الكيكة.

يمكنك إضافة بشر البرتقال أو الليمون لإضفاء نكهة مميزة.

لمتابعة التفاصيل الكاملة حول كيكة إسفنجية سهلة التحضير بالخلاط في دقائق، يمكن الرجوع إلى موقع متن نيوز عبر رابط الخبر الموجود أسفل النص، وذلك حرصًا على وصول القارئ للمصدر الأصلي.