بطاطس جمبري مقرمشة مثل المطاعم بخطوات سهلة
طريقة عمل بطاطس جمبري.. البطاطس هى أكثر الأطعمة التي تحظى بشعبية واسعة بين مختلف الفئات العمرية، فهي طبق أساسي على المائدة العربية والعالمية ومع تنوع طرق إعدادها، يبحث الكثيرون عن وصفات جديدة تضيف نكهة مختلفة وتجربة مميزة.
طريقة عمل بطاطس جمبري
ومن بين وصفات البطاطس المقرمشة تبرز بطاطس الجمبري المقرمشة، التي تقدم مزيج من القرمشة والطعم الغني الذي يرضي مختلف الأذواق، وبطاطس الجمبري وصفة شهية سهلة التحضير، بفضل التغليف المقرمش الذي يجعلها شبيهة بأطباق المطاعم.
مكونات عمل بطاطس جمبري
نصف كيلو بطاطس من نوع صالح للقلي.
زيت غزير للقلي.
كوب من النشا.
كوب من الدقيق.
ملعقة صغيرة من البيكنج باودر.
نصف كوب من الماء.
نصف ملعقة صغيرة من الزعفران.
نصف ملعقة صغيرة من الملح.
خليط توابل من العطار.
بطاطس الجمبري المقرمشة تقدم مزيج من القرمشة والطعم الغني
طريقة تحضير بطاطس جمبري
تقطع البطاطس إلى أصابع رفيعة وتغسل جيدا.
ثم يسخن الزيت في مقلاة عميقة ثم تقلى البطاطس حتى تكتسب لونا ذهبيا.
وفي وعاء منفصل يخلط الدقيق مع النشا والبيكنج باودر والزعفران والماء حتى يتكون خليط متجانس.
وبعد إخراج البطاطس المقلية، تغمس في هذا الخليط ثم تعاد إلى الزيت الساخن لدقيقة واحدة فقط على نار متوسطة، حتى تحصل على قرمشة إضافية.
نصائح لنجاح وصفة بطاطس الجمبري
يجب التأكد من أن الزيت ساخن بدرجة كافية قبل وضع البطاطس حتى لا تمتص كمية كبيرة من الزيت.
يمكن إضافة رشة فلفل حار أو شطة لمحبي الطعم الحار.
استخدام بطاطس طازجة ومخصصة للقلي يعطي نتيجة أفضل من البطاطس ذات القوام الطري.
لتقليل الدهون، يمكن طهي البطاطس فى البداية في القلاية الهوائية أو الفرن مع القليل من الزيت.
طريقة تقديم بطاطس الجمبري
وبطاطس الجمبري يمكن تقديمها بجانب الأطباق الرئيسية أو كمقرمشات على المائدة، كما تقدم ساخنة بجانب الطحينة أو الكاتشب أو أي صوص مفضل.
اضرار الافراط فى قلي البطاطس
والإفراط في قلي البطاطس يشكل خطرا على الصحة، إذ يؤدي إلى تكوين مواد ضارة أبرزها الأكريلاميد الذي يرتبط بزيادة احتمالية الإصابة بالسرطان، كما يرفع من نسبة الدهون والسعرات الحرارية، ما يزيد خطر السمنة وأمراض القلب، لذا ينصح بالاعتدال واعتماد طرق طهي صحية.
لمتابعة التفاصيل الكاملة حول بطاطس جمبري مقرمشة مثل المطاعم بخطوات سهلة، يمكن الرجوع إلى موقع متن نيوز عبر رابط الخبر الموجود أسفل النص، وذلك حرصًا على وصول القارئ للمصدر الأصلي.