طعمية دايت: استمتع بمذاقها الصحي دون القلق من السعرات الحرارية

طريقة عمل طعمية دايت.. الطعمية من الأطباق الشعبية التي لا غنى عنها في المطبخ المصري، فهي حاضرة على موائد الإفطار والعشاء وتتميز بمذاقها المقرمش والشهي غير أن طريقة تحضيرها التقليدية المعتمدة على القلي في الزيت تجعلها غنية بالسعرات الحرارية والدهون، ما يقلل إمكانية تناولها بالنسبة للأشخاص الذين يتبعون أنظمة غذائية لإنقاص الوزن. 

طريقة عمل طعمية دايت

وظهرت وصفة الطعمية دايت كبديل صحي يمكن الاستمتاع به دون الشعور بالذنب، حيث تعتمد على الخبز في الفرن أو استخدام طرق طهي أقل في استهلاك الزيت.

فوائد الطعمية دايت

وتساهم الطعمية دايت في تقليل السعرات الحرارية المستهلكة يوميا، وهو ما يجعلها خيارا مناسبا للأشخاص الراغبين في إنقاص الوزن أو الحفاظ على لياقتهم. 

كما أن طريقة الطهي في الفرن بدلا من القلي تساعد على تقليل نسبة الدهون الضارة والكوليسترول. 

إلى جانب ذلك، تحتوي الطعمية على عناصر غذائية مهمة مثل البروتين النباتي من الفول المدشوش والألياف التي تساعد على تحسين عملية الهضم، إضافة إلى الفيتامينات والمعادن الموجودة في الخضرة المضافة للعجينة.

تساهم الطعمية دايت في تقليل السعرات الحرارية المستهلكة يوميا

مكونات الطعمية دايت

ولا تختلف المكونات كثيرا عن الطعمية التقليدية، حيث يتم استخدام التالى:

فول مدشوش منقوع ومطحون.

مع بقدونس وكزبرة وشبت مفروم. 

بصل وثوم وكمون وملح وفلفل أسود.

خطوات تحضير الطعمية دايت

يتم خلط جميع المكونات في الكبة حتى يصبح الخليط ناعما ومتجانسا. 

بعدها يضاف قليل من البيكنج باودر ليساعد على انتفاخ الأقراص أثناء الطهي. 

ثم يشكل الخليط على هيئة أقراص صغيرة، ثم توضع على صينية مبطنة بورق الزبدة أو مدهونة برذاذ خفيف من الزيت. 

ثم تدخل الصينية إلى فرن ساخن على درجة حرارة متوسطة لمدة تتراوح بين 20 و25 دقيقة، مع قلب الأقراص في منتصف الوقت لضمان نضجها من الجهتين والحصول على لون ذهبي مقرمش.

تقديم الطعمية دايت

وتقدم الطعمية دايت ساخنة إلى جانب الخبز الأسمر أو الخبز الشوفان لتصبح وجبة مشبعة وصحية. 

كما يمكن إضافة سلطة خضراء طازجة أو صحن من الحمص والطحينة لتعزيز القيمة الغذائية. 

لمتابعة التفاصيل الكاملة حول طعمية دايت: استمتع بمذاقها الصحي دون القلق من السعرات الحرارية، يمكن الرجوع إلى موقع متن نيوز عبر رابط الخبر الموجود أسفل النص، وذلك حرصًا على وصول القارئ للمصدر الأصلي.