شرب الماء الدافئ صباحًا: سر الصحة والجمال الذي لا تتوقعه

أصبح شرب

كوب من الماء

الدافئ على معدة فارغة صباحًا، من العادات الصحية التي يوصي بها الأطباء والخبراء، لما له من تأثير ملموس على صحة الجسم والبشرة وطاقة الإنسان طوال اليوم، وفقًا لموقع

gazeta.ru.

شعور مزعج في الأسبوع الأول

مع الأسبوع الأول، يشعر كثيرون بتحسن في الهضم، ويقل شعور الجوع صباحًا، ما يسهل اختيار وجبة إفطار صحية، وقد يواجه البعض انزعاجًا بسيطًا في البداية، مثل الغازات أو شعور خفيف بالامتلاء، لكن سرعان ما يختفي ذلك بعد أيام قليلة.

كوب الماء

تغيرات غير متوقعة في الأسبوع الثاني 

في الأسبوع الثاني، تبدأ الفوائد في الظهور، حيث نضارة البشرة وترطيبها، إلى جانب تحسن مستويات الطاقة، ويشعر البعض بأنهم أقل حاجة للقهوة صباحًا، وحتى النوم قد يتحسن نتيجة تقليل الكافيين وتحسن الهضم.

شرب كوب الماء له فوائد عديدة

منتصف الشهر “نتائج مذهلة”

مع منتصف الشهر، يبدأ كوب الماء الدافئ بتشكيل عادة يومية تؤثر على نمط الأكل طوال اليوم، إذ تقلل من الوجبات الخفيفة والحلويات، ويصبح الجسم أكثر قدرة على التمييز بين الجوع والعطش.

بشرة صحية 

نهاية الشهر 

بحلول نهاية الشهر، يصبح الهضم مستقرًا، وتتحسن حالة البشرة بشكل واضح، ويلاحظ البعض فقدان 1-1.5 كجم من الوزن، إلى جانب الأثر النفسي لتلك العادة، إذ تعزز الوعي بالجسم والاهتمام بالرعاية الذاتية.

وللماء الدافئ في الصباح العديد من التأثيرات القابلة للتفسير، منها:

- يجدد نقص السوائل بعد النوم.

- يبدأ بعمل المعدة والأمعاء.

- يسمح للجسم بالاستيقاظ قبل الوجبة الأولى 

- يشكل عادات صحية تؤثر على اليوم بأكمله.

قد يواجه البعض صعوبة في شرب كمية الماء اللازمة يوميًا، لذا هناك طرق ونصائح لتحسين معدل استهلاك الماء، منها:

- أضف النكهات للماء، مثل: الليمون أو البرتقال أو الخيار أو البطيخ أو الفراولة أو الأعشاب.

- شرب كوب من الماء في كل مرة تنظف أسنانك أو عندما تتناول الطعام.

- تناول الخضروات والفواكه التي تحتوي على نسبة عالية من الماء، مثل: البطيخ والخيار والخس.

- خذ زجاجة من الماء إلى أي مكان تذهب إليه.

- استخدم أحد التطبيقات التي تساعدك على تسجيل كمية الماء التي تشربها يوميًا.

لمتابعة التفاصيل الكاملة حول شرب الماء الدافئ صباحًا: سر الصحة والجمال الذي لا تتوقعه، يمكن الرجوع إلى موقع تليجراف مصر عبر رابط الخبر الموجود أسفل النص، وذلك حرصًا على وصول القارئ للمصدر الأصلي.