عيد ميلاد مشترك لعمرو دياب ومحمد منير في أكتوبر الذهبي

في شهر أكتوبر الجاري، يحتفل الوسط الفني بعيد ميلاد اثنين من أبرز نجوم الموسيقى العربية، الهضبة عمرو دياب والكينج محمد منير، اللذين أثّرا في أجيال متعاقبة وخلّدا اسميهما في ذاكرة الجمهور بأعمال خالدة.

عيد ميلاد عمرو دياب ومحمد منير

وُلد

محمد منير

في 10 أكتوبر، بينما يُصادف اليوم 11 أكتوبر ميلاد

عمرو دياب

، وقد شكّل كلٌّ منهما مسيرة فنية استثنائية امتدت لعقود من الإبداع والتجديد، مزجت بين الأصالة والتطور وأغنت الساحة الفنية بروائع لا تُنسى.

عمرو دياب ومحمد منير

الهضبة والكينج.. صوتان يجمعان بين الأصالة والتجديد

قدّم

الهضبة

بأسلوبه العصري وصوته المميز موسيقى نابضة بالحياة، تمزج بين الحداثة والأصالة المصرية، لتصبح أعماله أيقونة للشباب عبر الأجيال. 

بينما يأخذنا

الكينج محمد منير

بصوته العميق المليء بالشجن إلى جذور النوبة والثقافة المصرية الأصيلة، محافظًا على روحها وموروثها الفني الحي في وجدان الجمهور.

"القاهرة ونيلها".. لقاء العمالقة

وفي عام 2016، اجتمع الهضبة والكينج في دويتو غنائي استثنائي بعنوان

"القاهرة ونيلها"

، كتحية فنية لمدينة القاهرة ومعاني الحب والانتماء لها.

الأغنية شكّلت لحظة فنية تاريخية جمعت بين أسلوبين موسيقيين مختلفين وروحين متفقتين في عشق الفن المصري الأصيل، بإيقاعاتها العذبة وكلماتها المفعمة بالمشاعر.

تعاون خالد في ذاكرة الموسيقى المصرية

كانت “القاهرة ونيلها” التجربة الأولى التي جمعت النجمين، وجاءت من كلمات تامر حسين وتوزيع أسامة الهندي، لتصبح واحدة من أهم المحطات في مسيرتهما، ورمزًا للجمال الموسيقي الذي يجمع بين أصالة محمد منير وتجديد عمرو دياب في عمل واحد خُلد في ذاكرة محبي الفن العربي.

عمرو دياب: محمد منير “صديق العمر”

في سايق منفصل، تحدث عمرو دياب عن تعاونه مع الكينج محمد منير في لقاء سابق مع برنامج “الحكاية مع عمرو أديب” وقال:"محمد منير كان مثل ليا من بداية المشوار وإحنا أصدقاء من عمر". 

محمد منير: “عمرو شاب نشط وبيزنس مان شاطر”

كما أوضح محمد منير عن مشاركته مع الهضبة عمرو دياب، قائلًا: "عمرو شاب نشط وبيزنس مان شاطر ومتطلع وعمرو أخويا وإحنا أصدقاء وهو ساكن بالقلب".

لمتابعة التفاصيل الكاملة حول عيد ميلاد مشترك لعمرو دياب ومحمد منير في أكتوبر الذهبي، يمكن الرجوع إلى موقع تليجراف مصر عبر رابط الخبر الموجود أسفل النص، وذلك حرصًا على وصول القارئ للمصدر الأصلي.