قمة السلام في شرم الشيخ: زعماء العالم يجتمعون لوقف التصعيد في غزة
تستضيف مدينة شرم الشيخ في محافظة جنوب سيناء بمصر، غدًا الاثنين، قمة السلام الخاصة بتوقيع اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، التي دعت إليها مصر، في إطار دورها المحوري وجهودها المتواصلة لوقف التصعيد واحتواء الأزمة الإنسانية في القطاع، بمشاركة واسعة من قادة العالم وكبار المسؤولين الدوليين.
الدول المشاركة في قمة شرم الشيخ 2025
أكدت حتى الآن عشرات الدول مشاركتها في قمة السلام التي تحضنها مدينة شرم الشيخ غدًا الاثنين، برئاسة مشتركة بين الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية والرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وتأكدت حتى الآن مشاركة وفود رفيعة المستوى من دول:
الولايات المتحدة
الأردن
تركيا
إندونيسيا
الإمارات
باكستان
الهند
البحرين
الكويت
سلطنة عمان
قبرص
اليونان
ألمانيا
فرنسا
المملكة المتحدة
إيطاليا
أذربيجان
إسبانيا
أرمينيا
المجر
الأمم المتحدة
جامعة الدول العربية
المجلس الأوروبي
قمة السلام في شرم الشيخ
تتنوع مستويات التمثيل في القمة بين ملوك ورؤساء دول، ونواب رؤساء، ورؤساء وزراء، ووزراء خارجية، ما يعكس الاهتمام الدولي البالغ بالأوضاع في قطاع غزة والرغبة في بلورة موقف موحد يدفع باتجاه التهدئة واستئناف جهود السلام.
ومن المنتظر أن تتناول الجلسات الرئيسية للقمة سبل وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية العاجلة، واستئناف مسار الحل السياسي العادل والشامل، بما يضمن حقوق الشعب الفلسطيني واستقرار المنطقة.
وتُعقد قمة دولية تحت عنوان “قمة شرم الشيخ للسلام” بمدينة شرم الشيخ، بعد ظهر الاثنين، برئاسة مشتركة بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وبمشاركة قادة أكثر من عشرين دولة.
وتهدف القمة إلى إنهاء الحرب في قطاع غزة، وتعزيز جهود إحلال السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وفتح صفحة جديدة من الأمن والاستقرار الإقليمي.
وتأتي هذه القمة في ضوء رؤية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتحقيق السلام في المنطقة، وسعيه الحثيث لإنهاء النزاعات حول العالم.
وأعلنت رئاسة الجمهورية أن برنامج قمة شرم الشيخ للسلام الخاصة بغزة، المقرر عقدها غدًا، يشمل لقاءً ثنائيًا بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
لمتابعة التفاصيل الكاملة حول قمة السلام في شرم الشيخ: زعماء العالم يجتمعون لوقف التصعيد في غزة، يمكن الرجوع إلى موقع متن نيوز عبر رابط الخبر الموجود أسفل النص، وذلك حرصًا على وصول القارئ للمصدر الأصلي.