شوربة الخضار الصحية: وجبة خفيفة غنية بالفيتامينات والمعادن
طريقة عمل شوربة خضار صحية.. في ظل تزايد الوعي بأهمية الأكل الصحي، أصبحت شوربة الخضار من الأطباق الأساسية على موائد الباحثين عن الغذاء المتوازن والمفيد، فهي وجبة خفيفة، مغذية، وسهلة التحضير، وتناسب جميع الأعمار.
طريقة عمل شوربة خضار صحية
وتعد شوربة الخضار خيارا مثاليا لمن يرغب في الحفاظ على وزنه وتعزيز مناعته، فهي تحتوي على مزيج غني من الفيتامينات والمعادن والألياف، وتساعد على تحسين عملية الهضم وتنقية الجسم من السموم كما تمنح الشعور بالشبع دون زيادة السعرات الحرارية.
مكونات عمل شوربة خضار متكاملة
ولتحضير شوربة خفيفة وصحية، يمكن الاعتماد على مكونات بسيطة ومتوفرة في كل مطبخ:
جزرتان مقطعتان إلى مكعبات صغيرة.
حبة بطاطس متوسطة الحجم.
كوب من البروكلي أو الكوسة حسب الرغبة.
بصلة صغيرة مفرومة.
فص ثوم مهروس.
نصف كوب من الفاصوليا الخضراء.
كوبان من مرق الخضار أو الماء الساخن.
ملعقة زيت زيتون.
رشة ملح وفلفل أسود.
شوربة الخضار
طريقة تحضير شوربة خضار صحية
في قدر متوسط، نسخن زيت الزيتون ونضيف البصل والثوم حتى يذبلا.
ثم نضيف الجزر والبطاطس والفاصوليا ونقلبها لبضع دقائق.
ونصب المرق أو الماء، ونترك المكونات تغلي على نار هادئة لمدة 20 دقيقة.
ثم نضيف البروكلي أو الكوسة ونتركها حتى تنضج.
يمكن خلط المكونات في الخلاط للحصول على قوام ناعم، أو تركها كما هي لعشاق الملمس الطبيعي.
نصائح لجعل شوربة الخضار صحية
استخدمي مرق خضار طبيعي بدلا من المكعبات الجاهزة لتجنب الصوديوم الزائد.
أضف القليل من الكركم أو الزنجبيل لزيادة القيمة الغذائية وتقوية المناعة.
يمكن إضافة العدس أو الشوفان لزيادة محتوى الألياف والبروتين.
فوائد شوربة الخضار
وتعد شوربة الخضار من أكثر الأطعمة فائدة لصحة الجسم، فهي غنية بالفيتامينات والمعادن والألياف التي تعزز المناعة وتحسن عملية الهضم.
وتساعد شوربة الخضار على تطهير الجسم من السموم وتمنح شعورا بالشبع ما يجعلها خيارا مثاليا لمن يتبع نظاما غذائيا لإنقاص الوزن.
كما تساهم شوربة الخضار في تعزيز صحة القلب بفضل قلة الدهون المشبعة واحتوائها على مضادات الأكسدة.
وتناول شوربة الخضار بانتظام يمد الجسم بالطاقة ويقوي الجهاز الهضمي.
لمتابعة التفاصيل الكاملة حول شوربة الخضار الصحية: وجبة خفيفة غنية بالفيتامينات والمعادن، يمكن الرجوع إلى موقع متن نيوز عبر رابط الخبر الموجود أسفل النص، وذلك حرصًا على وصول القارئ للمصدر الأصلي.