كفتة سيخ في الفرن: طريقة سهلة لتحضير وجبة شهية وصحية

طريقة عمل كفتة سيخ في الفرن.. تعد كفتة السيخ من الأطباق الشهيرة التي تتميز بمذاقها الغني ورائحتها الشهية، ويمكن تحضيرها بسهولة في المنزل دون الحاجة إلى الشواء على الفحم، فقط باستخدام الفرن لتحصلي على نفس النكهة المميزة بطريقة صحية واقتصادية.

طريقة عمل كفتة سيخ في الفرن

وتقدم كفتة السيخ في الفرن مع الأرز البسمتي أو الخبز البلدي، إلى جانب سلطة الطحينة وسلطة الخضار الطازجة، لتحصلي على وجبة شرقية متكاملة تجمع بين الطعم الأصيل والمظهر الشهي.

مكونات عمل كفتة سيخ في الفرن

نصف كيلو لحم مفروم ناعم.

بصلة كبيرة مبشورة ومصفاة من الماء.

ملح وفلفل أسود حسب الرغبة.

نصف ملعقة صغيرة من البابريكا.

نصف ملعقة صغيرة من الكمون.

ربع ملعقة صغيرة من القرفة.

بقدونس مفروم ناع.

سيخ معدني أو خشبي منقوع في الماء إذا كان خشبيا.

تقدم كفتة السيخ في الفرن مع الأرز البسمتي أو الخبز البلدي

طريقة تحضير كفتة سيخ في الفرن

في وعاء عميق، اخلطي اللحم المفروم مع البصل المبشور والتوابل والبقدونس جيدًا حتى تتجانس المكونات وتصبح العجينة متماسكة.

ثم بللي يديك بالماء ثم شكلي اللحم حول الأسياخ بشكل متساوي حتى تحصلي على شكل كفتة السيخ التقليدية.

ثم ضعي الأسياخ فوق صينية مغطاة بورق فويل مع قليل من الزيت، ويمكن وضع شبك معدني فوق الصينية ليتساقط الدهن أثناء الطهي.

ثم سخني الفرن مسبقًا على درجة حرارة 200 مئوية، وادخلي الكفتة لمدة 20 إلى 25 دقيقة حتى تنضج تماما وتتحمر من الجانبين.

ويمكنك تشغيل الشواية لبضع دقائق للحصول على لون ذهبي جميل ونكهة مشوية مميزة.

نصائح للحصول على كفتة سيخ مثالية في الفرن

لا تفرمي اللحم أكثر من اللازم حتى لا يفقد قوامه.

يمكن إضافة قطعة صغيرة من الدهن لتعزيز الطراوة والنكهة.

لتثبيت الكفتة على السيخ، ضعيها في الثلاجة لمدة نصف ساعة قبل الطهي.

فوائد الكفتة المشوية 

وتعد الكفتة المشوية خيارا صحيا غنيا بالبروتين الذي يساعد على بناء العضلات وتعزيز الشعور بالشبع، كما أن شواءها بدلا من القلي يقلل من الدهون الزائدة، ما يجعلها مناسبة للنظام الغذائي المتوازن، إضافة إلى احتوائها على معادن مهمة مثل الحديد والزنك لدعم الطاقة والمناعة.

لمتابعة التفاصيل الكاملة حول كفتة سيخ في الفرن: طريقة سهلة لتحضير وجبة شهية وصحية، يمكن الرجوع إلى موقع متن نيوز عبر رابط الخبر الموجود أسفل النص، وذلك حرصًا على وصول القارئ للمصدر الأصلي.