هشام الرشيدي: تقديم فيلم بمؤثرات بصرية للجمهور المصري تحدٍ مرعب
أكد المخرج هشام الرشيدي أن تجربة تقديم فيلم يعتمد على المؤثرات البصرية المتطورة مثل فيلم "أوسكار.. عودة الماموث" كانت تحديًا صعبًا ومرعبًا أمام صناع العمل، خاصة في ظل مخاطبة الجمهور المصري الذي لم يعتد على هذا النوع من الإنتاجات السينمائية.
وأوضح هشام الرشيدي، خلال لقائه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المذاع على قناة إم بي سي مصر، أن أصعب مراحل العمل كانت مرحلة التحضير والإقناع، إذ كان من الضروري أن يصدق الممثلون أنهم يخوضون تجربة غير تقليدية تُنفذ بمعايير عالمية، مضيفًا أن جميع القائمين على الفيلم كانوا حريصين على خروجه بأعلى جودة ممكنة من حيث الصورة والإنتاج والإبهار البصري.
وأشار المخرج هشام الرشيدي، إلى أن الرهان على النجاح في مثل هذه التجارب كبير، قائلاً: "لو التجربة دي ما اتعملتش صح في فيلم أوسكار، كانت هتقفل الطريق على أي تجربة جاية، ولو خفنا نعملها، عمرنا ما هنتطور".
لمتابعة التفاصيل الكاملة حول هشام الرشيدي: تقديم فيلم بمؤثرات بصرية للجمهور المصري تحدٍ مرعب، يمكن الرجوع إلى موقع مصر تايمز عبر رابط الخبر الموجود أسفل النص، وذلك حرصًا على وصول القارئ للمصدر الأصلي.