ملخص الحلقة 10 من "العتاولة 2".. استبدال الآثار بـ"دباديب"

ملخص الحلقة 10 من "العتاولة 2".. استبدال الآثار بـ"دباديب"

انطلقت الحلقة العاشرة من مسلسل "العتاولة 2" بمشهد مشوق، حيث قام كل من نصار وخضر بفتح المقبرة السرية الموجودة أسفل منزل رماح الديب. العتاولة بأجواء المداحلكن مفاجأة كانت في انتظارهما، إذ تم القبض عليهما متلبسين، إلا أن العتاولة باغتوا رماح بأجواء مرعبة على أنغام موسيقى مسلسل "المداح"، قبل أن يقوم نصار بحقنه بمادة مهدئة أفقدته الوعي.وأثناء رحلة عودتهم من الصعيد إلى الإسكندرية، تعرض العتاولة لكمين مزيف أجبرهم على ترك الشحنة والهروب في منتصف الطريق، ليتبين لاحقًا أن مدبر هذا الكمين هو عيسى الوزان، الذي أراد إيهامهم بأنهم فقدوا الكنز، في محاولة لخداعهم.عقوق الوالدينوفي سياق آخر، تظهر حنة وهي تقدم الشاي لعزمي خفاجي، الرجل الذي منحها المأوى بعد طلاقها من نصار، لكنه يصاب بجلطة مفاجئة، ليكتشف أن أولاده يكرهونه ولا يريدونه على قيد الحياة، في مشهد جسد قسوة الأبناء وعقوق الوالدين.في الوقت ذاته، تدخل الحاجة شديدة الحارة مع ابنها المزيف يوسف، الذي يجسد دوره الفنان كريم محجوب، وتبدأ مخططاتها ضد شادية، شقيقة العتاولة، التي كانت قد وضعتها في الحسبان منذ الحلقات السابقة.وتظهر خلال الأحداث شخصية جديدة تدعى "فُتنة"، وهي بائعة متجولة أمام فندق الوزان، الذي يعرض عليها العمل كسكرتيرة خاصة له.الآثار قلبت دباديبوبينما يعتقد الوزان أنه نجح في خداع العتاولة والاستحواذ على الصفقة، يُصدم عندما يكتشف أن الشحنة التي حصل عليها تحتوي على دباديب محشوة بدلًا من القطع الأثرية، وهنا يبرز التساؤل الكبير: من قام باستبدال الشحنة؟ وأين ذهبت الآثار؟ وهو ما ستكشفه في الحلقة الحادية عشرة.قصة مسلسل العتاولة 2تدور أحداث المسلسل حول الصراع المحتدم بين عيسى الوزان من جهة، ونصار وخضر من جهة أخرى، وسط صفقات السرقة والتهريب التي يسعى العتاولة من خلالها إلى جمع ثروة ضخمة، بهدف تأمين تكلفة علاج ابنة نصار المصابة بضمور عضلي.أبطال المسلسلنصار: أحمد السقا.خضر: طارق لطفي.عيسى الوزان: باسم سمرة.حنة: زينة.الحاجة شديدة: فيفي عبده.تحية: عزة مجاهد.جيجي: ثراء جميل.شوق: مي القاضي.شادية: مريم الجندي.نجاة: ميمي جمال.

لمتابعة التفاصيل الكاملة حول ملخص الحلقة 10 من "العتاولة 2".. استبدال الآثار بـ"دباديب"، يمكن الرجوع إلى موقع تليجراف مصر عبر رابط الخبر الموجود أسفل النص، وذلك حرصًا على وصول القارئ للمصدر الأصلي.