أحمد وفيق يوضح الفرق بين مدرستي محمد صبحي وجلال الشرقاوي في المسرح

يحمل الفنان أحمد وفيق، العديد من التجارب في المسرح والسينما المصرية، تعامل خلالها مع العديد من الأسماء البارزة التي استفاد منها على مدار مشواره.
ومن الأبرز الأسماء التي تعاون معها أحمد وفيق في بداياته، كل من المخرج الكبير جلال الشرقاوي، والفنان محمد صبحي، وقد حرص على توضيح الفارق بين مدرسة كل منهما خلال حواره مع "تليجراف مصر".
وحل أحمد وفيق ضيفًا على بودكاست "مع شريف إدريس"، الذي يُبث عبر موقع "تليجراف مصر"، وجميع منصاته الإلكترونية.
محمد صبحي وجلال الشرقاوي
وقال الفنان أحمد وفيق عن الفرق بينهما: "أستاذ محمد صبحي يهتم ويركز على ربط الصورة مع الإفيه، بحيث يكون المشهد مؤثرا أكثر مع الجمهور ويتعلق به بشكل أكبر".
وأضاف: "أما الفنان جلال الشرقاوي كان بيوجهك ذاتيًا زي ما تجيب طفل وترميه في حمام السباحة يتعلم العوم، هو هيسيبك تبلبط ويوجهك لكن مش هيعمل معاك مجهود عنيف".
فلاح لم تبهره الأضواء
وقدم الفنان شريف إدريس، صديقه الفنان أحمد وفيق بعبارة "الفلاح الذي لم تبهره أضواء المدينة"، ليتحدث وفيق عن بداياته في طلخا قبل الاستقرار في القاهرة.
وقال: "عشت في طلخا وكنت دائم التواجد بالمنصورة، طلخا والمنصورة مثل القاهرة والجيزة، استقرينا لفترة في قطر ودرست هناك ثم عدت لمصر واستكملت دراستي هنا".
مغامرة من أجل سيجارة
كشف أحمد وفيق، معاناة كوميدية بعض الشيء، دخل في تفاصيلها خلال حواره في بودكاست "مع شريف إدريس" من خلال "تليجراف مصر".
وقال: "أبويا كان رئيس المركز في البلد، وكنت من أكبر عيلتين في طلخا، وده خلاني مش عارف أصيع براحتي علشان لو حد شافني هيروح لأبويا يوجب معاه ويقوله البيه الصغير عمل كذا، علشان أشرب سيجارة كنت بركب القطر وأروح المحلة وأرجع تاني".
لمتابعة التفاصيل الكاملة حول أحمد وفيق يوضح الفرق بين مدرستي محمد صبحي وجلال الشرقاوي في المسرح، يمكن الرجوع إلى موقع تليجراف مصر عبر رابط الخبر الموجود أسفل النص، وذلك حرصًا على وصول القارئ للمصدر الأصلي.